هل تعرف أن مادة الفلورايد التى هى أساس معجون الأسنان هى مادة سامة وملوثة للبيئة ولها علاقة مباشرة بالعديد من المشاكل الصحية !؟ هل تعلم أن هذه المادة تضاف إلى مياه الشرب إيضأ !؟ ههل تعلم إن هذه المادة تساعد على خفض طاقة الإنسان للثلث !!
منظمة حماية البيئة (التي تقود حملة ضد مادة الفلورايد لخطورتها على البيئة) لم تجد دليلا مباشرا على فائدته للأسنان ، بل إن المنظمة استشهدت بدراسات اتضح من خلالها ان الأطفال الذين يعيشون في المناطق التي تضيف الفلورايد يعانون من التسوس اكثر من أولئك الذين يشربون مياه نقية (أي عكس ما كان يعتقد).
هل تعلم أن تتهم منظمة البيئة الشركات المنتجة بالترويج منذ عقود لقواعد صحية خاطئة عن الفلورايد كما طالبت الحكومة الامريكية بمنع المصانع من تصريف هذه المادة السامة لمسؤوليتها عن هلاك أنواع كثيرة من النباتات والحيوانات، وهناك مظاهر تمرد واسعة ضد استعمال الفلورايد في الولايات المتحدة بالذات ، بل واتخذت شكل المواجهة الفعلية .
إضافة الفلورايد للمياه ومعاجين الأسنان أكثر من خدعة تجارية ومقلب .. فالفلورايد في الأصل مادة سامة ! وهدفها السيطرة على الشخص ومعاناته !!
معظم الفلوريد عند دخوله الجسم يميل إلى التراكم في العظام في الجسم والأسنان ويتراكم أكثر في الغدة الصنوبرية وهى اللتى توجه العطش في الجسم ، والجوع ، الرغبة الجنسية والساعة البيولوجية التي تحدد عملية الشيخوخة ، الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية يعزز الجهاز المناعي الذي يصيبه الوهن عند غالب مرضي السرطان وتعطيل الميلاتونينيخفض مناعة ضد السرطان ، تسارع الشيخوخة اضطرابات النوم.
طوفان فلوريد الصوديوم في المياه والغذاء يخلق مشاكل صحية أخرى أيضا أكثر خطورة مثل السرطان ، خلل فى الجينات الوراثيه ، تعطيل الغدة الدرقية والغدد الصماء التي تؤثر على انظام الجسم بالكامل والتي تؤدي إلى البدانة ، العصبية وعدم القدرة على التركيز والخمول والتعب ، مرض الزهايمر.
يمكننا منع تكلس الغدة الصنوبرية بعدم التعرض للفلوريد في الأطعمة، والمشروبات ماء الصنبور المعالج بالفلوريد ، حليب الأطفال ، تحتوي على عقاقير مثل الفلورايد بروزاك ، ومعجون الأسنان وغيرها .